لنحدث فرقا
نستمد إلهامنا في كل ما نقوم به من رؤيتنا ومهمتنا وقيمنا. نستنير بهم خلال مسيرتنا كمؤسسة ولوضع التوقعات لمن يعمل معنا ومن يستفيد من خدماتنا. نصب تركيزنا على معاملة كل شخص بتفرد تام ودعم الجميع لتحقيق ما يصبون إليه.
نتخصص بتقديم خدمات مجتمعية ونعمل مع الأفراد للتأكد من تفاعلهم مع الأحداث لتحقيق مرادنا. ببساطة، لا يمكننا تحقيق ذلك إلا من خلال الأفراد.نسمي ذلك بالدعم التفاعلي. خلال كل خطوة، نكتشف اختيارات وتوجهات الأفراد لزيادة تفاعلهم في كل منحى من حياتهم اليومية وبطريق فريدة.
من خلال منهاجنا المبني على النتائج والتخطيط الممنهج والتدقيق والتطبيق العملي نهدف أن نمكن عملاءنا ليكونوا فاعلين ومستقلين قدر الإمكان للوصول للحد الأقصى من إمكانياتهم الكامنة. على سبيل المثال، نتبع نهجا مختلفة لنمكن الأفراد من العيش المستقل، المشاركة في التعليم والتوظيف المهني وبناء العلاقات والشبكات الإجتماعية لتحقيق صحتهم النفسية والتواجد بأريحية في مجتمعاتهم.
نؤمن في انكلوسيف كير بأن انخراط الأفراد بأشياء ذات معنى مع وجود حياة مشوقة وعلاقات إجتماعية جيدة يمكنهم من تطوير مهارات للحصول على ما يحتاجونه في ا لحياة مع فرصة ضئيلة للغاية لمواجهتهم لأية سلوكيات قد تصعب حياتهم وحياة الآخرين.
نشعر بأنه من المهم بالنسبة لليافعين الذين نساعدهم والبالغين على حد السواء أن يكونو مستعدين لحياة الكبار / البالغين ولمستوى أعلى من الإستقلالية وأنه يتعين علينا أن نعطيهم قدرا كافيا من الدعم من خلال موظفينا المؤهلين والمدربين من ذوي الخبرات مع وجود البيئة المناسبة لتحقيق ذلك والضوابط اللازمة للتأكد من حصول الجميع على فرص متكافئة للتطور المستمر.